عندما يصبح القلم عبئًا والصوت صدى باهتًا
لمن أكتب؟ ولِمَ سأكتب أساسًا؟ سؤالان يثقلان رأسي كلما هممت بوضع أصابعي على لوحة المفاتيح أو حملت القلم بين أناملي.
كان الأمر يومًا ما شغفًا مُتْقَدًا، حاجة داخلية تشبه التنفس، وسيلة لفهم العالم والتفاعل معه. لكنه تحول الآن إلى عبء، ثقل…