وفي الغياب حضور اكبر يا شيرين أبو عاقلة من القدس المحتلة..!
استشهدت الصحفية شيرين أبو عاقلة فما ماتت، ولن تموت الرسالة النبيلة للصحافة، اغتيلت شرين وهي تؤدي عملها المهني في إيصال الحقيقة وايصال معاناة شعبها تحت آلة الاحتلال الصهيوني، ليبقى السؤال حيا لايموت عن من يحمي الصحفي من المخاطر المحدقة به؟…